هل تعلم اين تذهب روحك وانت نائم ؟









ﻋن ﻋﺑد ﷲ ﺑن ﻋﻣرو رﺿﻲ ﷲ ﻋﻧﮭﻣﺎ ﻗﺎل:” اﻷرواح ﺗﻌرج ﻓﻲ ﻣﻧﺎﻣﮭﺎ إﻟﻰ اﻟﺳﻣﺎء ﻓﺗؤﻣر ﺑﺎﻟﺳﺟود ﻋﻧد اﻟﻌرش ﻓﻣن ﻛﺎن طﺎھرا ﺳﺟد ﻋﻧد اﻟﻌرش وﻣن ﻟﯾس ﺑطﺎھر ﺳﺟد ﺑﻌﯾدا ﻋن اﻟﻌرش ”َرَو اهُ اﻟَْﺑْﯾَﮭﻘِﱡﻲ و ﻟم ﯾروه اﻟﺑﺧﺎري ﻓﻲ اﻟﺻﺣﯾﺢ ، وإﻧﻣﺎ رواه ﻓﻲ “
اﻟﺗﺎرﯾﺦ اﻟﻛﺑﯾر ” ﻓﻲ ﺗرﺟﻣﺔ : ﻋﻠﻲ ﺑن ﻏﺎﻟب اﻟﻔﮭري اﻟﻘرﺷﻲ ، ﺛم ﻗﺎل اﻟﺑﺧﺎري : وﻻ أراه ﯾﺻﺢ و ﻗﺎل رﺳول ﷲ ﺻﻠﻰ ﷲ ﻋﻠﯾﮫ و ﺳﻠم ﻣن ﺑﺎت طﺎھراً ﺑﺎت ﻓﻲ ﺷﻌﺎره ﻣﻠك .
ﻓﻠم ﯾﺳﺗﯾﻘظ إﻻ ﻗﺎل اﻟﻣﻠك .”اﻟﻠﮭم اﻏﻔر ﻟﻌﺑدك ﻓﻼن ﻓﺈﻧﮫ ﺑﺎت طﺎھراً” رواه اﻟطﺑراﻧﻲ
ﻓِﻲ اﻷَْوَﺳِطَ ﻓَﺟَﻌﻠَُﮫِ ﻣْنَ ﺣِدﯾِث اْﺑِنَﻋﱠﺑﺎٍس ،َوَرَواهُ اﻟَْﺑْﯾَﮭﻘِﱡﻲ ﻓِﻲ اﻟﱡﺷَﻌِبَ ﻓَﺟَﻌﻠَُﮫِ ﻣْنَ ﺣِدﯾِث أَﺑِﻲُھَرْﯾَرَة .
ﻟذﻟك اﺣرﺻوا ﻋﻠﻰ اﻟوﺿوء ﻗﺑل اﻟﻧوم ﺣﺗﻰ ﺗظل ارواﺣﻛم ﻋﻧد ﻋرش اﻟرﺣﻣن

الرجل الذى شنقوه ثلاثه مرات ولم يمت !





القصة التالية هي قصة حقيقية

وقعت بالفعل فى اواخر القرن التاسع عشر

وبطل قصتنا هو جون لى


جون لي “الرجل الذي لم يستطيعوا شنقه”

“يعلم الله إني بريء”

قالها جون لي (John Lee ) بهدوء وبرود حسده عليه جميع الحاضرين في المحكمة
بينما كان يخاطب القاضي الذي اصدر عليه للتو حكما بالإعدام شنقا. جريمته
الغامضة وملابسات إعدامه المثيرة جعلت من قصته حديث الصحافة في انجلترا في
نهاية القرن التاسع عشر، فمن هو جون لي يا ترى وما هي قصته العجيبة؟ ولد
عام 1864 في إحدى البلدات الصغيرة الواقعة إلى الجنوب من مدينة ديفون
الانجليزية.

عجائب الإعدام .. شنقوه ثلاث مرات ولم يموت!‏ خليج باباكومب
حيث منزل الآنسة كيز في مراهقته تمكن جون بمساعدة أخته إليزابيث من الحصول
على عمل كخادم في منزل فخم كبير يقع على شاطئ خليج باباكومب. إليزابيث كانت
أختا غير شقيقة لجون من أمه وكانت تعمل كخادمة لدى مالكة المنزل الآنسة
ايما كيز منذ فترة طويلة لذلك لم تمانع هذه الأخيرة في تعيين أخوها جون حين
قدمته لها. الآنسة كيز كانت امرأة طيبة من علية القوم في نهاية عقدها
السادس من العمر وتعيش لوحدها.

عمل جون كان يتضمن العناية بالحديقة
والإسطبلات. وإضافة إليه والى أخته إليزابيث كان هناك خادمتان أخريان في
المنزل هما جان و اليزا نيك. في سن السادسة عشر ترك جون العمل لدى الآنسة
كيز والتحق بالأسطول الملكي، لكن أيامه في البحرية لم تدم طويلا إذ سرعان
ما تم الاستغناء عنه بسبب عدم انضباطه. عاد جون أدراجه إلى ديفون وعمل لعدة
سنوات كخادم في عدد من فنادق المدينة لكنه كان يتعرض للطرد دائما بسبب يده
الطويلة حتى انه أمضى عقوبة قصيرة في السجن بعد أن امسكوا به متلبسا
بالسرقة.



بعد أن تقطعت به السبل وفشل في جميع الوظائف التي عمل فيها عاد
جون للعمل لدى الآنسة كيز في صيف عام 1884 بعد أن توسطت له أخته إليزابيث.
هذه المرة كخادم وساقي. ومرة أخرى لم يستطع جون كبح جماح يده الطويلة فقام
بسرقة بعض الحاجيات من منزل الآنسة كيز التي اكتشفت الأمر فعاقبته بقطع
راتبه. بعد منتصف ليلة 15 تشرين الثاني / نوفمبر عام 1884 تعرضت الآنسة كيز
فجأة لهجوم شرس أثناء نزولها السلم من غرفة المطالعة إلى الطابق الأرضي،
شخص ما ضربها على رأسها بواسطة قضيب معدني يستعمل لتقليب الرماد في الموقد،
وهي وظيفة كان مناطة بجون، ثم أجهز القاتل على العجوز الطيبة بذبحها بواسطة
سكين كبيرة كانت تستخدم لتهذيب الأغصان في حديقتها، وأخيرا رش الطابق
الأرضي بالكيروسين وأشعل النار قبل أن يفر هاربا.

الحريق في الطابق الأرض
أدى إلى استيقاظ الخادمات، في هذه الأثناء هرول جون لي مسرعا نحو المنازل
القريبة لطلب النجدة، العجيب هو أن جون اخبر الجيران عن موت السيدة كيز مع
انه لم يكن قد رأى جثتها بعد!، ثم عاد مسرعا إلى المنزل الذي كانت النيران
تضطرم داخله وقام بإنقاذ الخادمة جان التي كانت محاصرة في غرفتها بالطابق
العلوي.

أثناء إنقاذها انتبهت الخادمة إلى وجود جرح نازف على يد جون الذي
زعم لاحقا أنه جرح يده أثناء كسره لزجاج نافذة الخادمة بينما كان يهم
بإخراجها من الغرفة، لكن الشرطة توصلت فيما بعد إلى أن النافذة كسرت من
الخارج وليس من الداخل، كما نفت الخادمة مشاهدتها لجون لي وهو يكسر زجاج
نافذتها. إضافة إلى ذلك عثرت الشرطة على قنينة كيروسين فارغة عليها آثار
دماء في غرفة جون الخاصة داخل المنزل. تصرفات جون المشبوهة ليلة مقتل
الآنسة كيز والجرح الغامض على يده وكذلك شهادة بعض معارفه بأنهم سمعوه يهدد
بقتل الآنسة كيز بسبب قطعها لراتبه، كل ذلك أدى إلى اتهامه بالقتل وتقديمه
لمحاكمة سريعة لم تستغرق سوى أسبوعين اصدر القاضي في نهايتها حكما بإعدامه
شنقا. عجائب الإعدام ..

شنقوه ثلاث مرات ولم يموت!‏ كان في منتهى الهدوء في
يوم اعدامه في صباح يوم 23 شباط / فبراير عام 1885 تم تقديم آخر وجبة طعام
لجون في زنزانته ووقف السجانون متعجبون وهم يشاهدون جون يلتهم فطوره بشهية
كبيرة وهو الذي ينتظر إعدامه بعد دقائق معدودة!. لم يكن جون خائفا أو
مضطربا ذلك الصباح، مضى مع السجانين إلى غرفة الإعدام كأنه ذاهب إلى نزهة،
لم يقاوم أو يصرخ كما يفعل الآخرون ولم يضطروا إلى سحله أو حمله قسرا إلى
غرفة الإعدام، لم يفقد جون هدوءه وتماسكه حتى بعد أن لفوا حبل المشنقة حول
عنقه.

المشنقة كانت من النوع الذي يقف فيها المحكوم على بوابة معدنية ترتبط
بطريقة آلية بقبضة خشبية طويلة يسحبها الجلاد فينفتح الباب نحو الأسفل
ويهوي المحكوم عليه إلى غرفة تحت المنصة، في اغلب الأحيان كان المحكوم عليه
يموت في الحال حين يصل حبل المشنقة إلى مداه فتلتف الانشوطة بقوة حول عنقه
وتكسرها، أما سيء الحظ فقد لا تنكسر عنقه حين يهوي من المنصة فيظل يتخبط
ويتلوى لعدة دقائق حتى يختنق تماما وتغادر الروح جسده.

جون وقف فوق منصة
المشنقة وبدا متماسكا وهادئا كأن الأمر لا يعنيه!. في تمام الساعة الثامنة
صباحا قام الجلاد بسحب القبضة الخشبية التي تؤدي لفتح الباب السفلي لكن
لشدة دهشة الرجل فأن جون ظل واقفا مكانه ولم يهوي نحو الأسفل!. قام الجلاد
بأبعاد جون عن المشنقة ثم استدعى ميكانيكي السجن لمعرفة الخلل في الآلة.
الميكانيكي كان متأكدا من سلامة الآلة لأنه قام بفحصها عدة مرات في اليوم
السابق، ومع هذا قام بفحصها وتجربتها مجددا أمام الجميع وما أن سحب القبضة
الخشبية حتى انفتح الباب السفلي على الفور، كرر الميكانيكي العملية عدة
مرات حتى اطمئن الجلاد إلى أن الآلة تعمل بصورة جيدة فقام بإيقاف جون مجددا
فوق الباب السفلي ولف حبل المشنقة حول عنقه، ومرة أخرى قام الجلاد بسحب
القبضة الخشبية لكن جون ظل واقفا مكانه هذه المرة أيضا ولم يتزحزح قيد
أنملة!.

هذه المرة قام السجانون بإعادة جون إلى زنزانته ريثما يقوم
ميكانيكي السجن بفحص المشنقة بصورة دقيقة لمعرفة مكامن الخلل فيها، هذه
العملية استمرت لقرابة الساعة حتى تأكد الرجل بأن الآلة تعمل بصورة طبيعية
وقاما بتجربتها عدة مرات. في الساعة التاسعة والنصف صباحا اصطحب السجانون
جون من زنزانته إلى غرفة الإعدام للمرة الثانية، وتارة أخرى قام الجلاد
بإيقاف جون فوق الباب السفلي ثم لف الحبل حول عنقه.

هذه المرة تمهل الجلاد
لبرهة قبل سحب القبضة الخشبية كأنه كان يخشى أن تفشل عملية الإعدام مجددا
وهو ما حصل بالضبط عندما سحب الرجل القبضة إذ بقى جون واقفا مكانه بهدوء من
دون أن يهوي إلى الأسفل!!. جميع من شاهدوا ما حدث ذلك اليوم أحسوا برعشة
خفيفة تسري في أجسادهم، الجلاد ضرب جبهته بيده وكاد أن يفقد صوابه فيما
تراجع السجانون إلى الوراء وهم ينظرون إلى وجوه بعضهم غير مصدقين ما يحدث.
الضابط المكلف بمراقبة تنفيذ الإعدام رفض أن يقف جون على المشنقة مرة أخرى
وأمر السجانين بإعادته إلى زنزانته ريثما يقوم بإخبار مدير السجن أولا
بتفاصيل ما حدث في ذلك الصباح العجيب.

مدير السجن حضر بنفسه إلى غرفة
الإعدام واستمع إلى شهادة الجلاد والسجانين حول ما حدث ثم قام بنفسه بسحب
القبضة الخشبية فأنفتح الباب السفلي للمشنقة على الفور. مدير السجن أمر
بإيقاف الإعدام مؤقتا ريثما يكتب إلى مراجعه العليا في لندن شارحا لهم ما
جرى بالتفصيل ومنتظرا تعليماتهم. وخلال أيام قليلة وصل الرد من لندن بإلغاء
حكم الإعدام الصادر بحق جون لي وتخفيفه إلى عقوبة السجن المؤبد. منذ ذلك
اليوم أصبح جون لي مشهورا في انجلترا بأسم “الرجل الذي لم يستطيعوا شنقه”.

لماذا اسلم عبقري الجراحه الفرنسى موريس بوكاى عندما قام بتشريح جثة فرعون







عندما تسلم الرئيس الفرنسي الراحل فرانسوا ميتران زمام الحكم في فرنسا عام
1981 :

طلبت فرنسا من مصر في نهاية الثمانينات استضافة مومياء الفرعون لإجراء
اختبارات وفحوصات أثرية عليه وترميمه … فتم نقل جثمان أشهر طاغوت عرفته
الأرض …


وهناك وعند سلم الطائرة : اصطف الرئيس الفرنسي منحنياً هو ووزراؤه وكبار
المسؤولين
الفرنسيين ليستقبلوا الفرعون المصري وعندما انتهت مراسم الإستقبال الملكي
لفرعون على أرض فرنسا ..
حُملت مومياء الطاغوت بموكب لا يقل حفاوة عن استقباله .. وتم نقله إلى
جناح خاص في
مركز الآثار الفرنسي ليبدأ بعدها أكبر علماء الآثار في فرنسا وأطباء
الجراحة والتشريح
دراسة تلك المومياء واكتشاف أسرارها ..

وكان رئيس الجراحين والمسؤول الأول عن دراسة هذه المومياء هو البروفيسور :

(( موريس بوكاي )) ..

كان المعالجون مهتمين بترميم المومياء ..
بينما كان اهتمام موريس هو محاولة أن يكتشف : كيف مات هذا الملك الفرعوني !!!..
فجثة رمسيس الثاني ليست كباقي جثث الفراعين التي تم تحنيطها من قبل …
فوضعية ( الموت ) عنده غريبة جدا .. وقد فوجيء المكتشفون ( عندما قاموا بفك
أربطة

(التحنيط )

فأذا بيده اليسرى تقفز فجأة للأمام !!!!!.. أي أن من قاموا بتحنيطه (
أجبروا ) يديه
على الإنضمام لصدره كباقي الفراعين الذين ماتوا من قبل !!!!!… فما السر
يا ترى ؟؟..

وفي ساعة متأخرة من الليل .. ظهرت النتائج النهائية للبروفيسور موريس …
لقد كانت بقايا الملح العالق في جسد الفرعون ..
مع صورة عظامه المكسورة بدون تمزق الجلد .. والتي أظهرتها أشعة إكس ..
كان ذلك أكبر دلائل على أن الفرعون مات غريقا !!!!.. و أنه قد تكسرت عظامه
دون اللحم
بسبب قوة انضغاط الماء !!!!!.. وأن جثته استخرجت من البحر بعد غرقه فورا ..
ثم اسرعوا بتحنيط جثته لينجو بدنه !!!!!..*
*
والغريب أنهم استطاعوا أيضا تفسير الوضعية الغريبة ليده اليسرى .. وذلك
أنه كان
يمسك لجام فرسه أو السيف بيده اليمنى .. ودرعه باليد اليسرى … وأنه في
وقت الغرق ..
ونتيجة لشدة المفاجأة وبلوغ حالاته العصبية لذروتها ساعة الموت ودفعه الماء
بدرعه ..
فقد تشنجت يده اليسرى وتيبست على هذا الوضع !!!.. فاستحالت عودتها بعد ذلك
لمكانها
مرة أخرى كما هو معروف طبيا .. أي أن ذلك يشابه تماما ما يعرفه الطبيب
الشرعي من
حالة تيبس يد الضحية وإمساكها بشيء من القاتل .. كملابسه مثلا !!!!!….

لكن أمراً غريباً مازال يحير البروفيسور موريس … ألا وهو :
كيف بقيت هذه الجثة أكثر سلامة من غيرها رغم أنها استُخرجت من البحر ؟؟؟!!!..
(( صورتين جانبيتين لجثة فرعون مصر رمسيس الثاني )) ..
كان موريس بوكاي يعد تقريراً نهائيا عما كان يعتقده ( اكتشافاً جديداً ) ..
في انتشال
جثة فرعون (( من البحر )) .. وكان يحلم بسبق صحفي كبير نتيجة هذا الاكتشاف
!!!..

حتى همس أحدهم في أذنه قائلا : لا تتعجل مسيو موريس ….. فإن المسلمين
يعرفون بالفعل (( غرق هذه المومياء )) !!!!!!… فقرآنهم منذ 14 قرنا
يخبرهم بذلك !!!..
فتعجب البروفيسور من هذا الكلام .. واستنكر بشدة هذا الخبر واستغربه !!!!…
فمثل هذا الإكتشاف لا يمكن معرفته إلا :
** بتطور العلم الحديث وعبر أجهزة حاسوبية حديثة بالغة الدقة ..
** ثم ( وهو الأهم ) أن المومياء تم اكتشافها أصلا عام 1898 !!!!..
(( صورة للبروفيسور الفرنسي موريس بوكاي )) ..
فازداد البروفيسور ذهولا وأخذ يتساءل : كيف يستقيم في العقل هذا الكلام ؟؟؟..
والبشرية جمعاء وليس العرب فقط لم يكونوا يعلمون شيئا عن قيام قدماء
المصريين بتحنيط جثث الفراعنة أصلا إلا قبل عقود قليلة فقط من الزمان !!!!…


جلس موريس بوكاي ليلته محدقا بجثمان فرعون .. وهو يسترجع في ذهنه ما قاله له
صاحبه من أن قرآن المسلمين : ( يتحدث عن نجاة هذه الجثة بعد الغرق ) !!!..
بينما كتابهم المقدس : ( يتحدث فقط عن غرق فرعون أثناء مطاردته لسيدنا موسى
عليه السلام دون أن يتعرض لمصير جثمانه ) !!!.. وأخذ يقول في نفسه :
هل يُعقل أن يكون هذا المحنط أمامي هو فرعون الذي كان يطارد موسى بالفعل ؟؟؟..
وهل يُعقل أن يعرف محمدهم هذه الحقيقة قبل أكثر من ألف عام ؟؟!!!!..

لم يستطع موريس أن ينام ليلتها .. وطلب أن يأتوا له بالتوراة ( العهد
القديم ) ..
فأخذ يقرأ في التوراة قوله :
(‘ فرجع الماء وغطى مركبات وفرسا جميع جيش فرعون الذي دخل وراءهم في البحر …
ولم يبق منهم ولا أحد .. ‘ ….)
وبقي موريس بوكاي حائراً .. فحتى الإنجيل لم يتحدث عن نجاة هذه الجثة وبقائها
سليمة .. لا التوراة ولا الإنجيل ذكر مصير جثة فرعون !!!!..

بعد أن تمت معالجة جثمان فرعون وترميمه أعادت فرنسا لمصر المومياء ..
ولكن موريس لم يهنأ له قرار ولم يهدأ له بال منذ أن هزه الخبر الذي يتناقله
المسلمون
عن سلامة هذه الجثة .. فحزم أمتعته وقرر السفر لبلاد المسلمين لمقابلة عدد
من علماء
التشريح المسلمين .. وهناك كان أول حديث تحدثه معهم عما اكشتفه من نجاة جثة
فرعون
بعد الغرق !!!!… فقام أحدهم وفتح له المصحف وقرأ له قوله تعالى :

‘ فاليوم ننجيك ببدنك لتكون لمن خلفك آية .. وإن كثيرا من الناس عن آياتنا
لغافلون ‘ ..
سورة يونس – آية 92 .<.

كان وقع الآية عليه شديدا .. ورجت له نفسه رجة جعلته يقف أمام الحضور ويصرخ
بأعلى صوته : لقد دخلت الإسلام وآمنت بهذا القرآن !!!!..
ثم رجع موريس بوكاي إلى فرنسا بغير الوجه الذى ذهب به !!!..


وهناك مكث عشر سنوات ليس لديه شغل يشغله سوى دراسة :
مدى تطابق الحقائق العلمية والمكتشفة حديثا مع القرآن الكريم !!!!…
بل واجتهد في البحث عن تناقض علمي واحد مما يتحدث به القرآن فلم يجد …..

فخرج بعدها بنتيجة قوله تعالى :

‘ لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه .. تنزيل من حكيم حميد ‘ ..

فكانت ثمرة هذه السنوات التي قضاها الفرنسي موريس : أن خرج بتأليف كتاب
عن القرآن الكريم هز الدول الغربية كافة .. ورج علماءها رجا !!!!.. لقد كان
عنوان الكتاب :

(( القرآن والتوراة والإنجيل والعلم )) .

دراسة الكتب المقدسة في ضوء المعارف الحديثة ..
ولقد نفدت جميع نسخ الكتاب من أول صدور لها ومن أول طبعة !!!!!…
وما زال الطلب عليه كبيرا في أوروبا وأمريكا حتى وقتنا هذا

معجزة الرسول التي أثبتها الأمريكان بعد أن أنفقوا 100 مليار دولار




معجزة الرسول صلى الله عليه وسلم التي أثبتها الأمريكان, بعد أن أنفقوا 100 مليار دولار


وإليكم القصة التي حدثت في عهد النبي صلى الله عليه وسلم ...

" إن كفار مكة قالوا للرسول صلى الله عليه وسلم : إن كنت صادقا فشق لنا

القمر فرقتين ، ووعدوه بالإيمان إن فعل ، وكانت ليلة بدر ، فسأل رسول الله


صلى الله عليه وسلم ربه أن يعطيه ما طلبوا ...

فانشق القمر نصف على جبل الصفا ، ونصف على جبل قيقعان المقابل له ،

حتى رأوا حراء بينهما ،فقالوا : سحرنا محمد ، ثم قالوا: إن كان سحرنا فإنه لا

يستطيع أن يسحر الناس كلهم!!

فقال أبو جهل:اصبروا حتى تأتينا أهل البوادي فإن أخبروا بانشقاقه فهو صحيح ،

وإلا فقد سحر محمد أعيننا ، فجاءوا فأخبروا بانشقاق القمر فقال أبو جهل

والمشركون :هذا سحر مستمر أي دائم

فأنزل الله : ( اقتربت الساعة وانشق القمر* وإن يروا آية

يعرضوا ويقولوا سحر مستمر* وكذبوا واتبعوا أهواءهم وكل أمر مستقر* ولقد

جاءهم من الأنباء مافيه مزدجر* حكمة بالغة فما تغني النذر* فتول عنهم..) "

انتهت القصه التي كانت في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم .






في أحد ندوات الدكتور زغلول النجار بإحدى جامعات بريطانيا قال أن معجزة

انشقاق القمر على يد الرسول تم إثباتها حديثا ثم حكى قصة أثبتت ذلك ...

قال أحد الاخوة الإنجليز المهتمين بالإسلام اسمه داود موسى بيتكوك وهو

الآن رئيس الحزب الإسلامي البريطاني وينوى أن يخوض الانتخابات القادمة

باسم الإسلام الذي ينتشر في الغرب بمعدلات كبيرة أنه أثناء بحثه عن ديانة

أهداه صديق ترجمة لمعاني القرآن بالإنجليزية فتحها فإذا بسورة القمر فقرأ

(اقتربت الساعة وانشق القمر) فقال هل ينشق

القمر؟ .. ثم انصد عن قراءة باقي المصحف ولم يفتحه ثانية .

وفي يوم وهو جالس أمام التلفاز البريطاني ليشاهد برنامجا على ال بى بى

سى يحاور فيه المذيع ثلاثة من العلماء الأمريكان وكان يعتب عليهم أن أمريكا

تنفق الملايين بل المليارات في مشاريع غزو الفضاء في الوقت الذي يتضور فيه الملايين من الفقر فظل العلماء يبررون ذلك أنه أفاد كثيرا في جميع المجالات الزراعية والصناعية...الخ

ثم جاء ذكر أحد أكبر الرحلات تكلفة فقد كانت على سطح القمر وكلفت حوالي 100 مليار دولار فسألهم المذيع الكي تضعون علم أمريكا على سطح القمر تنفقون هذا المبلغ؟؟

رد العلماء أنهم كانوا يدرسون التركيب الداخلي لهذا التابع لكي يروا مدى تشابهه مع الأرض

ثم قال أحدهم : فوجئنا بأمر عجيب هو حزام من الصخور المتحولة يقطع القمر من سطحه إلى جوفه إلى سطحه فأعطينا

هذه المعلومات إلى الجيولوجيين فتعجبوا وقرروا أنه لا يمكن أن يحدث ذلك إلا أن يكون القمر قد انشق في يوم من الأيام ثم التحم وأن تكون هذه الصخور المتحولة ناتجة من الاصطدام لحظة الالتحام .


ثم يستطرد داود موسى بيتكوك : قفزت من على المقعد وهتفت معجزة

حدثت لمحمد عليه الصلاة والسلام من أكثر من 1400 سنة في قلب البادية

يسخر الله الأمريكان لكي ينفقوا عليها مليارات الدولارات حتى يثبتوها

للمسلمين أكيد أن هذا الدين حق ...

وكانت سورة القمر سببا لإسلامه بعد أن كانت سببا في أعراضه عن الإسلام

فيا سبحان الله


خطورة الجلوس امام الانترنت قبل النوم !!








كشفت دراسة أمريكية حديثة أن أكثر من 50% من الأطفال

والمراهقين الذين يتصفحون الإنترنت عند أوقات النوم يعانون

مشاكل أثناء النوم وأيضاً خلال النهار، خصوصاً الحالة المزاجية

والسلوك والمشاكل الإدراكية الأخرى.

وأثبتت الدراسة التي قُدمت لـ 40 طفلاً وشاباً تتراوح أعمارهم بين 8 و22



عاماً أن المراهق يرسل حوالي 3400 رسالة إلكترونية في أوقات النوم

كل شهر. واكتشفوا أيضا أن الأطفال الذين يستخدمون التكنولوجيا

الإلكترونية لإرسال الرسائل الإلكترونية وتصفح الإنترنت وممارسة

ألعاب الكمبيوتر في وقت النوم يعانون من مشاكل أثناء النوم مثل كثرة

الحركة وآلام الرجل والأرق، ومشاكل في أثناء اليوم مثل ضعف

الانتباه وكثرة الحركة والضيق والإحباط وصعوبة التعلم.