الكائن الوحيد الذى لا يموت اذا حدث إنفجار نووي؟




الكائن الوحيد الذى لا يموت اذا حدث إنفجار نووي هو :






يقول احد العلماء انه في حالة التعرض لهجوم نووي، فإن كل كائن حي يقع في نطاق 10 اميال من موقع انفجار القنبلة سوف يستنشق غبارها النووي ويهلك باستثناء الصراصير.


وقد توصل الدكتور فرانز ويلشتاينر إلى هذه النتيجة المثيرة بعد دراسة استمرت

30عاما .





يقول ويلشتاينر “إن الصراصير مخلوقات مثيرة للحيرة
فالصرصور يستطيع ان يعيش بدون أي طعام لمدة شهر كامل.
ويعيش بدون رأس لمدة اسبوع.
يمكن لقلبه ان يتوقف ساعة كاملة دون ان يقل نشاطه


ويمكن لهذا المخلوق العجيب ان يتوقف عن التنفس لمدة 45دقيقة دون ان يصيبه أي مكروه”.

وأوضح الدكتور ويلشتاينر في بحثه أن الصراصير تتمتع بنوع من الكروزومات في جيناتها الوراثية تحول بينها وبين الهلاك.

ويعتزم علماء الاحياء والبيئة القيام بتحليل حاملات الجينات الوراثية لدى الصراصير أملاً ان يتوصلوا يوماً إلى لقاح أو عقار يقي من الأدواء التي تسببها الاشعاعات النووية.

فكل شيء عنده بمقدار فسبحان المبدع الجبار.


المصدر للامانة : موسوعة الويكيبيديا الحرة 

1 التعليقات:

شاهد أغرب طرق العقاب في المدرسة







لقد اعتادت اغلبُ الهيئات التعليمية والتدريسية في المدارس على استخدام العقاب البدني المتمثل بالضرب للتلاميذ اوالطلبة وامام زملاءهم داخل الصف او اثناء الاصطفاف الصباحي امام جميع تلاميذ او طلبة .




وربما بعد أن تم منع هذا الشكل من العقاب في معظم الثقافات , ظهرت أشكال أخرى لمعاقبة الطالب.
فمؤخرا تداول نشطاء " #الفيس بوك " صورتين لأشكال غريبة للعقاب في المدرسة.
>
> حين ترى الصورة للوهلة الأولى تعتقد أن هذه الصورة لأصبعين , لكنهما ليس ما تعتقد .. في الواقع هذه صورة لساقي فتاة شابة .

فقد أُجبرت هذه الفتاة على الركوع على بازيلاء مجمدة " أو حمص مجمد " كشكل من أشكال التعذيب .. وقد استخدم هذا النوع من العقاب في بعض البلدان كنوع من أنواع تحفيز الطلاب
ورغم أن هذه الصورة استخدمت كطعم لفيروس في الانترنت إلا أن المصادر أكدت أن هذه صورة فتاة في المدرسة عاقبتها معلمتها .
> وانتشرت صورة أخرى لطالبان أُجبرا على الجلوس في الكراسي و شبك اليدين مع بعضها البعض بوجود حشد من الطلاب حولهم ليسخروا منهم , وذلك كعقاب لهم بعد أن تشاجرا في الحرم الجامعي .

ويبقى السؤال للأم : هل ترضين بهذه الأنواع من العقاب لأبنائك ؟

المصدر: http://www.choftchof.com


1 التعليقات: